وفي محاولة منه لتبرير هذه الوسيلة قال: «المدمنون يعانون من نقص الأندورفين، والمعروفة باسم هرمونات السعادة، والآلام المبرحة تحفز أدمغتهم لإطلاق سراح الأندورفين في الجسم، مما يجعلهم يشعرون بأنفسهم على نحو أفضل دون الحاجة إلى استخدام أي نوع آخر من المنشطات».
وتعلق «ناتاشا» التي تعالج من إدمانها للمخدرات على تلك الطريقة قائلة:«أتلقى 60 ضربة في كل جلسة، أصرخ من ألمها الرهيب، وأبكي لكني أنهي اليوم أفضل، دون حاجة لتناول المخدرات، يكفي أن تستيقظ اليوم الذي يللي الجلسة وتحس بآثار الضرب، لن تحاول مجرد تجربتها مرة أخرى
No comments:
Post a Comment